الرئيسية
أحدث الصور
التسجيل
دخولالمتعتان في السنة والقران
+8
"آح ـبگ"
خطاب السنه
ابن الاشتر
حرب
أبو فاضل
حسين العماري
سعوديه هوآها عراقي
سفينة النجاة
12 مشترك
صفحة 1 من اصل 2 • 1, 2 
سفينة النجاةخادم اهل البيت
- عدد المساهمات : 1321
تاريخ التسجيل : 06/06/2008 
المتعتان في السنة والقران
الأحد أغسطس 16, 2009 10:01 am
المتعتان في السنة والقران
1- الادلة عليه في كتب السنة :
ما جاء في صحيح مسلم :
" عن أبي رجاء قال: قال عمران بن حصين: نزلت آية المتعة في كتاب الله وأمرنا بها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم لم تنزل آية تنسخ آية متعة الحج، ولم ينه عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى مات، قال رجل برأيه بعد ما شاء " ج2 ، ص898
" تمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم ينزل فيه القرآن قال رجل برأيه ما شاء. وفي لفظ آخر له: تمتع نبي الله صلى الله عليه وسلم وتمتعنا معه. وفي لفظ رابع له: إعلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جمع بين حج وعمرة ثم لم ينزل فيها كتاب ولم ينهنا عنها قال رجل برأيه ما شاء. " المصدر نفسه
" عن أبي نضرة قال : كان ابن عباس يأمر بالمتعة وكان ابن الزبير ينهى عنها قال فذكرت ذلك لجابر بن عبدالله فقال على يدي دار الحديث تمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم فلما قام عمر قال إن الله كان يحل لرسوله ما شاء بما شاء وإن القرآن قد نزل منازله فأتموا الحج والعمرة لله كما أمركم الله وأبتوا نكاح هذه النساء فلن أوتى برجل نكح امرأة إلى أجل إلا رجمته بالحجارة " ج2 ، ص 885
" قال عبدالله ابن شقيق : كان عثمان ينهى عن المتعة وكان علي يأمر بها فقال عثمان لعلي كلمة ثم قال علي لقد علمت أنا قد تمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم فقال أجل ولكنا كنا خائفين " ج2 ، ص896
ما جاء في صحيح البخاري :
"تمتعنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ونزل القرآن قال رجل برأيه ما شاء " / ج6 ، ص 140
" وفي لفظ آخر له:
أنزلت آية المتعة في كتاب الله ففعلناها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم ينزل قرآن يحرمه، ولم ينه عنها حتى مات، قال رجل برأيه ما شاء. " ج15 ، ص4
ما جاء في سنن النسائي :
" إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد تمتع وتمتعنا معه قال فيها قائل برأيه. " / ج9 ، ص126
" بْنِ نَوْفَلِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ أَنَّهُ حَدَّثَهُ أَنَّهُ سَمِعَ سَعْدَ بْنَ أَبِى وَقَّاصٍ وَالضَّحَّاكَ بْنَ قَيْسٍ - عَامَ حَجَّ مُعَاوِيَةُ بْنُ أَبِى سُفْيَانَ - وَهُمَا يَذْكُرَانِ التَّمَتُّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَقَالَ الضَّحَّاكُ لاَ يَصْنَعُ ذَلِكَ إِلاَّ مَنْ جَهِلَ أَمْرَ اللَّهِ تَعَالَى.
فَقَالَ سَعْدٌ بِئْسَمَا قُلْتَ يَا ابْنَ أَخِى. قَالَ الضَّحَّاكُ فَإِنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ نَهَى عَنْ ذَلِكَ. قَالَ سَعْدٌ قَدْ صَنَعَهَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَصَنَعْنَاهَا مَعَهُ." / ج9 ، ص 157
ما جاء في سنن الدارمي :
" قَالَ عِمْرَانُ بْنُ حُصَيْنٍ : إِنِّى مُحَدِّثُكَ بِحَدِيثٍ لَعْلَّ اللَّهَ أَنْ يَنْفَعَكَ بِهِ بَعْدُ : إِنَّهُ كَانَ يُسَلَّمُ عَلَىَّ وَإِنَّ ابْنَ زِيَادٍ أَمَرَنِى فَاكْتَوَيْتُ فَاحْتُبِسَ عَنِّى حَتَّى ذَهَبَ أَثَرُ الْمَكَاوِى ، وَاعْلَمْ أَنَّ الْمُتْعَةَ حَلاَلٌ فِى كِتَابِ اللَّهِ لَمْ يَنْهَ عَنْهَا نَبِىٌّ وَلَمْ يَنْزِلْ فِيهَا كِتَابٌ ، قَالَ رَجُلٌ بِرَأْيِهِ مَا بَدَا لَهُ. تحفة " ج5 ، ص386
" عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نَوْفَلٍ قَالَ : سَمِعْتُ عَامَ حَجَّ مُعَاوِيَةُ يَسْأَلُ سَعْدَ بْنَ مَالِكٍ : كَيْفَ تَقُولُ بِالتَّمَتُّعِ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ؟ قَالَ : حَسَنَةٌ جَمِيلَةٌ. فَقَالَ : قَدْ كَانَ عُمَرُ يَنْهَى عَنْهَا ، فَأَنْتَ خَيْرٌ مِنْ عُمَرَ؟ قَالَ : عُمَرُ خَيْرٌ مِنِّى ، وَقَدْ فَعَلَ ذَلِكَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- وَهُوَ خَيْرٌ مِنْ عُمَرَ." المصدر نفسه
" عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ سَمِعْتُ عُمَرَ يَقُولُ وَاللَّهِ إِنِّى لأَنْهَاكُمْ عَنِ الْمُتْعَةِ وَإِنَّهَا لَفِى كِتَابِ اللَّهِ وَلَقَدْ فَعَلَهَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- يَعْنِى الْعُمْرَةَ فِى الْحَجِّ." ج9 ، ص 159
ما جاء في سنن البيهقي :
" كَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ يُفْتِى بِالَّذِى أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنَ الرُّخْصَةِ فِى التَّمَتُّعِ وَسَنَّ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَيَقُولُ نَاسٌ لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ : كَيْفَ تُخَالِفُ أَبَاكَ وَقَدْ نَهَى عَنْ ذَلِكَ ؟ فَيَقُولُ لَهُمْ عَبْدُ اللَّهِ : وَيْلَكُمْ أَلاَ تَتَّقُونَ اللَّهَ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كَانَ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ نَهَى عَنْ ذَلِكَ يَبْتَغِى فِيهِ الْخَيْرَ وَيَلْتَمِسُ فِيهِ تَمَامَ الْعُمْرَةِ فَلِمَ تُحَرِّمُونَ وَقَدْ أَحَلَّهُ اللَّهُ وَعَمِلَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَفَرَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَحَقُّ أَنْ تَتَّبِعُوا سُنَّتَهُ أَمْ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ إِنَّ عُمَرَ لَمْ يَقُلْ لَكَ إِنَّ عُمْرَةً فِى أَشْهُرِ الْحَجِّ حَرَامٌ وَلَكِنَّهُ قَالَ : إِنَّ أَتَمَّ لِلْعُمْرَةِ أَنْ تُفْرِدُوهَا مِنْ أَشْهُرِ الْحَجِّ. / ج2 ، ص 3
ما جاء في مسند احمد :
"قلت لِجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ إِنَّ ابْنَ الزُّبَيْرِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَنْهَى عَنْ الْمُتْعَةِ وَإِنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ يَأْمُرُ بِهَا قَالَ فَقَالَ لِي عَلَى يَدِي جَرَى الْحَدِيثُ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ عَفَّانُ وَمَعَ أَبِي بَكْرٍ فَلَمَّا وَلِيَ عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ خَطَبَ النَّاسَ فَقَالَ إِنَّ الْقُرْآنَ هُوَ الْقُرْآنُ وَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هُوَ الرَّسُولُ وَإِنَّهُمَا كَانَتَا مُتْعَتَانِ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِحْدَاهُمَا مُتْعَةُ الْحَجِّ وَالْأُخْرَى مُتْعَةُ النِّسَاءِ " ج1 ، ص 437
" كَانَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَنْهَى عَنْ الْمُتْعَةِ وَعَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَأْمُرُ بِهَا فَقَالَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لِعَلِيٍّ قَوْلًا ثُمَّ قَالَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لَقَدْ عَلِمْتَ أَنَّا قَدْ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ أَجَلْ وَلَكِنَّا كُنَّا خَائِفِينَ " ج1 ، ص 487
" قَالَ حَجَّاجٌ فِي حَدِيثِهِ سَمِعْتُ أَبَا نَضْرَةَ قَالَ فَذُكِرَ ذَلِكَ لِجَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ فَقَالَ عَلَى يَدَيَّ دَارَ الْحَدِيثُ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " ج 22 ،ص 88
" قَالَ عِمْرَانُ بْنُ حُصَيْنٍ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأُنْزِلَ فِيهَا الْقُرْآنُ قَالَ عَفَّانُ وَنَزَلَ فِيهِ الْقُرْآنُ فَمَاتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يَنْهَ عَنْهَا وَلَمْ يَنْسَخْهَا شَيْءٌ قَالَ رَجُلٌ بِرَأْيِهِ مَا شَاءَ " ج33 ، ص 83
" عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ أَنَّهُ قَالَ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يَنْهَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ ذَلِكَ عَنْهَا وَلَمْ يَنْزِلْ مِنْ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِيهَا نَهْيٌ " ج33 ، ص159
" أَنْبَأَنَا يُونُسُ عَنْ الْحَسَنِ أَنَّ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَرَادَ أَنْ يَنْهَى عَنْ مُتْعَةِ الْحَجِّ فَقَالَ لَهُ أُبَيٌّ لَيْسَ ذَاكَ لَكَ قَدْ تَمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يَنْهَنَا عَنْ ذَلِكَ فَأَضْرَبَ عَنْ ذَلِكَ عُمَرُ "
ج35 ، ص 205
من هو الذي قال برايه :
" قال رجل برأيه ما شاء يعنى عمر بن الخطاب رضي الله عنه "
شرح النووي على مسلم / ج8 ، ص205
" قال البخاري يقال إنه عمر أي الرجل الذي عناه عمران بن حصين قيل الأولى أن يفسر بها عمر فإنه أول من نهى عنها " عمدة القاري لشرح صحيح البخاري / ج 14 ، ص 374
" تَقَدَّمَ شَرْحه وَأَنَّ الْمُرَاد بِالرَّجُلِ فِي قَوْله هُنَا " قَالَ رَجُل بِرَأْيِهِ مَا شَاءَ " هُوَ عُمَر . "
فتح الباري / ج12 ، ص 360
- سفينة النجاةخادم اهل البيت
- عدد المساهمات : 1321
تاريخ التسجيل : 06/06/2008
رد: المتعتان في السنة والقران
الأحد أغسطس 16, 2009 10:03 am
ما جاء في القران حول المتعتان :
" وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآَتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا " النساء ، اية 24
ما جاء في تفسير هذه الاية :
في الدر المنثور :
" وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد { فما استمتعتم به منهن } قال : يعني نكاح المتعة . " ج3 ، ص79
" وأخرج ابن جرير عن السدي في الآية قال : هذه المتعة ، الرجل ينكح المرأة بشرط إلى أجل مسمى ، فإذا انقضت المدة فليس له عليها سبيل ، وهي منه بريئة ، وعليها أن تستبرئ ما في رحمها ، وليس بينهما ميراث . ليس يرث واحد منهما صاحبه ." المصدر نفسه
" أخرج عبد الرزاق وابن أبي شيبة والبخاري ومسلم عن ابن مسعود قال : « كنا نغزو مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وليس معنا نساؤنا فقلنا : ألا نستخصي؟ فنهانا عن ذلك ، ورخص لنا أن نتزوّج المرأة بالثوب إلى أجل ، ثم قرأ عبد الله { يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات
ما أحل الله لكم } " المصدر نفسه
" أخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن الأنباري في المصاحف والحاكم وصححه من طرق عن أبي نضرة قال : قرأت على ابن عباس { فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة } قال ابن عباس : { فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى } . فقلت : ما نقرؤها كذلك! فقال ابن عباس : والله لأنزلها الله كذلك . " المصدر نفسه
" وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن قتادة قال : في قراءة أبي بن كعب « فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى » " المصدر نفسه
" وأخرج ابن أبي داود في المصاحف عن سعيد بن جبير قال : في قراءة أبي بن كعب « فما استمتعتم به منهن إلى أجل مسمى » . " المصدر نفسه
" أخرج عبد الرزاق وابن المنذر من طريق عطاء عن ابن عباس قال : يرحم الله عمر ، ما كانت المتعة إلا رحمة من الله رحم بها أمة محمد ، ولولا نهيه عنها ما احتاج إلى الزنا إلا شقي قال : وهي التي في سورة النساء { فما استمتعتم به منهن } إلى كذا وكذا من الأجل ، على كذا وكذا . . . قال : وليس بينهما وراثة ، فإن بدا لهما أن يتراضيا بعد الأجل فنعم ، وإن تفرقا فنعم . . . وليس بينهما نكاح . وأخبر أنه سمع ابن عباس يراها الآن حلالاً ." المصدر نفسه ص 81
تفسير الكشاف :
" وعن ابن عباس هي محكمة يعني لم تنسخ ، وكان يقرأ : «فما استمتعتم به منهنّ إلى أجل مسمى» " ج1 ، 398
الكشف والبيان – الثعلبي
" روى شعبة عن الحكم قال : سألته عن هذه الآية : {فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ} أمنسوخة هي؟ قال : لا. قال الحكم : قال علي بن أبي طالب كرّم الله وجهه : لولا أن عمر نهى عن المتعة مازنا إلاّ شقي. " ج3 ، ص385
" أبو رجاء العطاردي عن عمران بن الحصين قال : نزلت هذه الآية (المتعة) في كتاب الله، لم تنزل آية بعدها تنسخها، فأمرنا بها رسول الله {صلى الله عليه وسلم} وتمتعنا مع رسول الله {صلى الله عليه وسلم} ولم ينهنا عنه، وقال رجل بعد برأيه ما شاء " المصدر نفسه
تفسير الطبري :
" حدثني محمد بن عمرو قال، حدثنا أبو عاصم، عن عيسى، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد:"فما استمتعتم به منهن"، قال: يعني نكاحَ المتعة. " ج8 ، ص176
انتهى واقول :
السؤال الاول : لو كانت المتعة مباحة في زمن الرسول الاكرم وفي زمن ابي بكر وحرمت في زمن عمر فمن نسخها ؟
السؤال الثاني : هل ان ابوبكر كان عالما بانها نسخت وظلت سارية في عهده فهذا اذا كان يدل على شيء يدل على ان اما ان عمر هو الذي حرمها من تلقاء نفسه واما ان ابوبكر جاهل بحكم التحريم وهو كما تدعون افضل الصحابة من بعد رسول الله فلا يعقل ذلك !؟
والدليل ما ذكرنا اعلاه :
على انها كانت في زمن ابي بكر
"َمَتَّعْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ عَفَّانُ وَمَعَ أَبِي بَكْرٍ " مسند احمد
على انها لم تنسخ
" وَلَمْ يَنْزِلْ مِنْ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِيهَا نَهْيٌ" مسند احمد
" َمَاتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَمْ يَنْهَ عَنْهَا وَلَمْ يَنْسَخْهَا شَيْءٌ "مسند احمد
" ، وَاعْلَمْ أَنَّ الْمُتْعَةَ حَلاَلٌ فِى كِتَابِ اللَّهِ لَمْ يَنْهَ عَنْهَا نَبِىٌّ وَلَمْ يَنْزِلْ فِيهَا كِتَابٌ " سنن الدارمي
" لم تنزل آية تنسخ آية متعة الحج، ولم ينه عنها رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى مات " صحيح مسلم
السؤال الثالث : ما تقولون في قول ابن عمر " - أَفَرَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- أَحَقُّ أَنْ تَتَّبِعُوا سُنَّتَهُ أَمْ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ " فهل انتم اهل السنة – سنة عمر – ام انتم اهل السنة – سنة رسول الله- ؟
فتمعنوا في هذه الاحاديث المتواترة في المتعة ولا تحرموا ما احل الله
بسم الله الرحمن الرحيم
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ " المائدة / اية 87
واسال الله ان يهديكم
اخوكم سفينة النجاة
سعوديه هوآها عراقيموالي جديد
- عدد المساهمات : 92
تاريخ التسجيل : 23/08/2009
العمر : 35
رد: المتعتان في السنة والقران
الإثنين أغسطس 24, 2009 11:47 am
شكرآآ لك اخي على الموضووع
- سعوديه هوآها عراقيموالي جديد
- عدد المساهمات : 92
تاريخ التسجيل : 23/08/2009
العمر : 35
رد: المتعتان في السنة والقران
الإثنين أغسطس 24, 2009 11:47 am
شروط المتعة :
1- الصيغة المُعيّنة شرعاً ، ولا يكفي التراضي على ذلك ، ولا الكتابة ولا الإشارة ، وغير ذلك .
2- ذكر المهر في ضمن العقد ، و لو لم يُعيّن المهر بطل العقد .
3- ذكر المدة المحدّدة المضبوطة في ضمن العقد .
4- أن لايتمتع المسلم بالكافرة إلا المسيحية واليهودية - على تفصيل فيهما - ، وأن لا تتمتع المسلمة بالكافر .
5- قصد العلاقة الزوجية بين الطرفين وأن ذلك عقد منقطع ، فلا يصح العقد على غير القاصد والقاصدة .
6- إجازة الأب أو الجد للأب في زواج البكر على الأحوط وجوباً عند الكثير من المراجع والفقهاء .
7- الأحوط وجوباً - كما يقول السيد السيستاني - للمرأة الشيعية حرمة أن تتزوج متعة برجل سني إذا كان لا يرى مشروعية الزواج المنقطع في الشريعة الإسلامية .
8.ان تكون المرأة مطلقه او ارمله
9.ان يكون هناك شهود
1- الصيغة المُعيّنة شرعاً ، ولا يكفي التراضي على ذلك ، ولا الكتابة ولا الإشارة ، وغير ذلك .
2- ذكر المهر في ضمن العقد ، و لو لم يُعيّن المهر بطل العقد .
3- ذكر المدة المحدّدة المضبوطة في ضمن العقد .
4- أن لايتمتع المسلم بالكافرة إلا المسيحية واليهودية - على تفصيل فيهما - ، وأن لا تتمتع المسلمة بالكافر .
5- قصد العلاقة الزوجية بين الطرفين وأن ذلك عقد منقطع ، فلا يصح العقد على غير القاصد والقاصدة .
6- إجازة الأب أو الجد للأب في زواج البكر على الأحوط وجوباً عند الكثير من المراجع والفقهاء .
7- الأحوط وجوباً - كما يقول السيد السيستاني - للمرأة الشيعية حرمة أن تتزوج متعة برجل سني إذا كان لا يرى مشروعية الزواج المنقطع في الشريعة الإسلامية .
8.ان تكون المرأة مطلقه او ارمله
9.ان يكون هناك شهود
- سفينة النجاةخادم اهل البيت
- عدد المساهمات : 1321
تاريخ التسجيل : 06/06/2008
رد: المتعتان في السنة والقران
الإثنين أغسطس 24, 2009 2:26 pm
مشكور على هذه الاضافات ولكن اعلق على النقطة التاسعة
فلا يشترط الشهود في الزواج بشكل عام عند الشيعة الامامية
فلا يشترط الشهود في الزواج بشكل عام عند الشيعة الامامية
- سفينة النجاةخادم اهل البيت
- عدد المساهمات : 1321
تاريخ التسجيل : 06/06/2008
رد: المتعتان في السنة والقران
الجمعة ديسمبر 16, 2011 2:02 pm
يمنع كتابة موضوع داخل موضوع
وارجو ان تكون الردود على الموضوع
وعدم كتابة امور تجرح اي طرف والا تعرض للحذف
وارجو ان تكون الردود على الموضوع
وعدم كتابة امور تجرح اي طرف والا تعرض للحذف
حسين العماريموالي جديد- عدد المساهمات : 5
تاريخ التسجيل : 10/12/2011
رد: المتعتان في السنة والقران
السبت ديسمبر 17, 2011 11:59 am
بسم الله الرحمن الرحيم موضوع الغريزه لايمكن الغائه فقط يمكن تهديبه وعقد المتعه جاء ليهدب الغريزه
- زائرزائر
رد: المتعتان في السنة والقران
الثلاثاء يناير 03, 2012 4:47 am
.....
سأرد بإذن الله تعالى على أحاديثك
ولكن لدي أسئلة إن تكرمت
1- هل زواج المتعة يُحصن أم لا .!؟
2- هل ترضى على زوجتك أن تتمتع أو على أمك أو أختك ؟!؟
أجب ولي عوده بإذن الله
سأرد بإذن الله تعالى على أحاديثك
ولكن لدي أسئلة إن تكرمت
1- هل زواج المتعة يُحصن أم لا .!؟
2- هل ترضى على زوجتك أن تتمتع أو على أمك أو أختك ؟!؟
أجب ولي عوده بإذن الله
أبو فاضلموالي جديد- عدد المساهمات : 14
تاريخ التسجيل : 30/12/2011
رد: المتعتان في السنة والقران
الثلاثاء يناير 03, 2012 5:05 am
مُسلمة كتب:.....
سأرد بإذن الله تعالى على أحاديثك
ولكن لدي أسئلة إن تكرمت
1- هل زواج المتعة يُحصن أم لا .!؟
2- هل ترضى على زوجتك أن تتمتع أو على أمك أو أختك ؟!؟
أجب ولي عوده بإذن الله
تمتع أسماء إبنة أبي بكر إبن أبي قحافة برواية صحيحة السند كل رجالها من رواة البخاري ومسلم
النسائي - السنن الكبرى - كتاب النكاح - المتعة
4433 - أخبرنا : محمود بن غيلان المروزي ، قال : ، حدثنا : أبو داود ، قال : ، حدثنا : شعبة ، عن مسلم القري ، قال : دخلنا على أسماء إبنة أبي بكر ، فسألناها عن متعة النساء ، فقالت : فعلناها على عهد رسول الله (ص).
هل أسماء بنت ابي بكر زانيه
هل ترضى على زوجتك أن تتمتع أو على أمك أو أختك
ومن قال لك ان هذا من شروط الزواج
- زائرزائر
رد: المتعتان في السنة والقران
الثلاثاء يناير 03, 2012 7:31 am
............
بسم الله الرحمن الرحيم
سأرد على شبهتك في أسماء رضي الله عنها
الذي يقول الراوي فيه وهو مسلم القري ) دخلنا على أسماء رضي الله عنها فسألناها عن متعة النساء ، فقالت : فعلناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم )
والحديث مداره على شعبة عن مسلم القري عن أسماء رضي الله عنها
وقد رواه عن شعبة أربعة واختلفوا عن شعبة في لفظه :
فرواه أبو داود الطيالسي عن شعبة واختُلف عليه
أ - فرواه يونس بن حبيب ومحمود بن غيلان عن أبي دواد عن شعبة به بلفظ ) متعة النساء) مسند الطيالسي 1/227 والنسائي 5/326 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341
ب- ورواه عمرو بن علي الفلاس وعبدة بن عبد الله الصفار عن أبي داود عن شعبة به بلفظ ) فسألناها عن المتعة ( ليس فيه النساء - الطبراني في الكبير 24/103 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341
ورواه عبد الرحمن بن مهدي عن شعبة بلفظ ) فسألناها عن المتعة ( ليس فيه النساء - مسلم 2/909 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341
ورواه غندر عن شعبة به وقال شعبة فيه ) قال مسلم : لا أدري متعة الحج أم متعة النساء - ( مسلم 2/909
ورواه روح بن عبادة عن شعبة به بلفظ ) متعة الحج ( وفيه قصة حيث قال مسلم القري : )سألت ابن عباس عن متعة الحج فرخص فيها ، وكان ابن الزبير ينهى عنها . فقال : هذه أم ابن الزبير تحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص فيها فادخلوا عليها فاسألوها . قال : فدخلنا عليها فإذا امرأة ضخمة عمياء ، فقالت : قد رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها ( مسلم 2/909 وأحمد 6/348 والطبراني في الكبير 24/77 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341
وبهذا يتبين أن المحفوظ والراجح من لفظ الحديث هو متعة الحج لا متعة النساء لأمور :
أولاً : أنه لم يذكر ) متعة النساء) إلا أبو داود الطيالسي وقد خالف فيه من هو أكثر عددا وأحفظ منه مثل غندر وعبد الرحمن بن مهدي وروح بن عبادة ، وهؤلاء تقدم روايتهم على رواية أبي داود لأنهم أكثر عدداً وأحفظ من أبي داود عموماً وفي شعبة خصوصاً وهذا بين لمن له أدنى اطلاع على طبقات الثقات .
ثانياً : أن أبا دواد قد اختُلف عليه فلم يتفق الرواة عنه في ذكر متعة النساء ، والأرجح من الروايات عنه هو لفظ (المتعة) دون ذكر النساء ، لأمور :
1 أن رواتها عنه أحفظ فعمرو بن علي الفلاس من الحفاظ الأثبات ومن شيوخ أصحاب الكتب الستة ، وكذلك عبدة الصفار ثقة روى له البخاري ، أما يونس بن حبيب فهو وإن كان ثقة ولكنه ليس بدرجة هذين ولم يرو له أحد من أصحاب الكتب الستة ومحمود بن غيلان ثقة إلا أن الأوليين أحفظ منه .
2 أن لفظ المتعة هو اللفظ الموافق لرواية الجماعة عن شعبة فلذا لزم أن يقدم .
ثالثاً : أن رواية روح بن عبادة فيها ذكر القصة وهي ذهابهم إلى ابن عباس رضي الله عنهما وسؤاله عن متعة الحج ثم إحالته لهم إلى أسماء رضي الله عنها ، وهذا يدل على حفظ راويها ، إذ هذا الأمر وهو ذكر القصة وتفصيل وقائع الحديث من طرق ترجيح الروايات عند الاختلاف.
رابعاً : أن مسلم القري وهو الراوي عن أسماء قد شك في ذلك كما في رواية غندر عن شعبة عنه فقال ) لا أدري متعة النساء أم متعة الحج ( والمعلوم أن غندر من أوثق الرواة عن شعبة .
خامساً : أنه من الممتنع أن يكون الحديث عن متعة النساء ، وقد ذكرت فيه أنها فعلتها ، لأن إباحة التمتع بالنساء كانت في غزاة الفتح على الصحيح أو في غزوة خيبر على قول ، ثم حرمت تحريماً أبدياً ، وأسماء رضي الله عنها كانت مزوجة إذ ذاك بالزبير بن العوام ، فإنها كانت أكبر من عائشة رضي الله عنها ، وقد تزوجت الزبير قبل الهجرة ، وهاجرت وهي حامل بابنها عبد الله ، وهو أول مولود في الإسلام ، ثم إن زوجها هو من أشد الصحابة غيرة كما هو معلوم عنه ، فكيف يقال بأنها تمتعت ، حاشاها من ذلك وهي الطاهرة المطهرة ، فإن إباحة المتعة إنما كانت في غزوة الفتح ، ولم يغادر النبي صلى الله عليه وسلم مكة حتى حرمها إلى يوم القيامة ، ولم تكن أسماء رضي الله عنها قد كانت من ضمن الجيش في غزوة الفتح ، فلم تشهد الفترة التي أبيحت فيها المتعة ولم تكن أصلاً لتسافر من غير محرم ، فهل يعقل أنها تمتعت مع وجود زوجها !!
فالصحيح إذاً أن الحديث عن متعة الحج لا متعة النساء .
والله أعلم
ومن العجب أنه يقول أن هذا الحديث في سنن النسائي
فبحثت في سنن النسائي عن المتعة
فهل تعلمون ماذا وجدت ؟!
تحريم المتعة
3365 أخبرنا عمرو بن عليقال حدثنا يحي عن عبيد الله بن عمرقال حدثني الزهري عن الحسنوعبد الله ابني محمد عن ابيهما"
أن عليا بلغه أن رجلا لا يرى بالمتعة بأسا فقال إنك تائه إنه نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عنها وعن لحوم الحمر الأهلية يوم خيبر "
أنت لم تُجيب
هل زواج المُتعة يُحصن أم لا ؟!
(ومن قال لك ان هذا من شروط الزواج )
أنا لم اسألك هل هي شرط أم لا
أنا سألت هل ترضى أن تتمتع زوجتك أو أمك أو أختك ؟!
وسؤال ثالث إن تكرمتم
هل إن قُلت لك بأنك إبن مُتعة تَغضب أم لا ؟!
أتمنى الإجابة .
بسم الله الرحمن الرحيم
سأرد على شبهتك في أسماء رضي الله عنها
الذي يقول الراوي فيه وهو مسلم القري ) دخلنا على أسماء رضي الله عنها فسألناها عن متعة النساء ، فقالت : فعلناها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم )
والحديث مداره على شعبة عن مسلم القري عن أسماء رضي الله عنها
وقد رواه عن شعبة أربعة واختلفوا عن شعبة في لفظه :
فرواه أبو داود الطيالسي عن شعبة واختُلف عليه
أ - فرواه يونس بن حبيب ومحمود بن غيلان عن أبي دواد عن شعبة به بلفظ ) متعة النساء) مسند الطيالسي 1/227 والنسائي 5/326 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341
ب- ورواه عمرو بن علي الفلاس وعبدة بن عبد الله الصفار عن أبي داود عن شعبة به بلفظ ) فسألناها عن المتعة ( ليس فيه النساء - الطبراني في الكبير 24/103 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341
ورواه عبد الرحمن بن مهدي عن شعبة بلفظ ) فسألناها عن المتعة ( ليس فيه النساء - مسلم 2/909 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341
ورواه غندر عن شعبة به وقال شعبة فيه ) قال مسلم : لا أدري متعة الحج أم متعة النساء - ( مسلم 2/909
ورواه روح بن عبادة عن شعبة به بلفظ ) متعة الحج ( وفيه قصة حيث قال مسلم القري : )سألت ابن عباس عن متعة الحج فرخص فيها ، وكان ابن الزبير ينهى عنها . فقال : هذه أم ابن الزبير تحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رخص فيها فادخلوا عليها فاسألوها . قال : فدخلنا عليها فإذا امرأة ضخمة عمياء ، فقالت : قد رخص رسول الله صلى الله عليه وسلم فيها ( مسلم 2/909 وأحمد 6/348 والطبراني في الكبير 24/77 وأبي نعيم في مستخرجه 3/341
وبهذا يتبين أن المحفوظ والراجح من لفظ الحديث هو متعة الحج لا متعة النساء لأمور :
أولاً : أنه لم يذكر ) متعة النساء) إلا أبو داود الطيالسي وقد خالف فيه من هو أكثر عددا وأحفظ منه مثل غندر وعبد الرحمن بن مهدي وروح بن عبادة ، وهؤلاء تقدم روايتهم على رواية أبي داود لأنهم أكثر عدداً وأحفظ من أبي داود عموماً وفي شعبة خصوصاً وهذا بين لمن له أدنى اطلاع على طبقات الثقات .
ثانياً : أن أبا دواد قد اختُلف عليه فلم يتفق الرواة عنه في ذكر متعة النساء ، والأرجح من الروايات عنه هو لفظ (المتعة) دون ذكر النساء ، لأمور :
1 أن رواتها عنه أحفظ فعمرو بن علي الفلاس من الحفاظ الأثبات ومن شيوخ أصحاب الكتب الستة ، وكذلك عبدة الصفار ثقة روى له البخاري ، أما يونس بن حبيب فهو وإن كان ثقة ولكنه ليس بدرجة هذين ولم يرو له أحد من أصحاب الكتب الستة ومحمود بن غيلان ثقة إلا أن الأوليين أحفظ منه .
2 أن لفظ المتعة هو اللفظ الموافق لرواية الجماعة عن شعبة فلذا لزم أن يقدم .
ثالثاً : أن رواية روح بن عبادة فيها ذكر القصة وهي ذهابهم إلى ابن عباس رضي الله عنهما وسؤاله عن متعة الحج ثم إحالته لهم إلى أسماء رضي الله عنها ، وهذا يدل على حفظ راويها ، إذ هذا الأمر وهو ذكر القصة وتفصيل وقائع الحديث من طرق ترجيح الروايات عند الاختلاف.
رابعاً : أن مسلم القري وهو الراوي عن أسماء قد شك في ذلك كما في رواية غندر عن شعبة عنه فقال ) لا أدري متعة النساء أم متعة الحج ( والمعلوم أن غندر من أوثق الرواة عن شعبة .
خامساً : أنه من الممتنع أن يكون الحديث عن متعة النساء ، وقد ذكرت فيه أنها فعلتها ، لأن إباحة التمتع بالنساء كانت في غزاة الفتح على الصحيح أو في غزوة خيبر على قول ، ثم حرمت تحريماً أبدياً ، وأسماء رضي الله عنها كانت مزوجة إذ ذاك بالزبير بن العوام ، فإنها كانت أكبر من عائشة رضي الله عنها ، وقد تزوجت الزبير قبل الهجرة ، وهاجرت وهي حامل بابنها عبد الله ، وهو أول مولود في الإسلام ، ثم إن زوجها هو من أشد الصحابة غيرة كما هو معلوم عنه ، فكيف يقال بأنها تمتعت ، حاشاها من ذلك وهي الطاهرة المطهرة ، فإن إباحة المتعة إنما كانت في غزوة الفتح ، ولم يغادر النبي صلى الله عليه وسلم مكة حتى حرمها إلى يوم القيامة ، ولم تكن أسماء رضي الله عنها قد كانت من ضمن الجيش في غزوة الفتح ، فلم تشهد الفترة التي أبيحت فيها المتعة ولم تكن أصلاً لتسافر من غير محرم ، فهل يعقل أنها تمتعت مع وجود زوجها !!
فالصحيح إذاً أن الحديث عن متعة الحج لا متعة النساء .
والله أعلم
ومن العجب أنه يقول أن هذا الحديث في سنن النسائي
فبحثت في سنن النسائي عن المتعة
فهل تعلمون ماذا وجدت ؟!
تحريم المتعة
3365 أخبرنا عمرو بن عليقال حدثنا يحي عن عبيد الله بن عمرقال حدثني الزهري عن الحسنوعبد الله ابني محمد عن ابيهما"
أن عليا بلغه أن رجلا لا يرى بالمتعة بأسا فقال إنك تائه إنه نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عنها وعن لحوم الحمر الأهلية يوم خيبر "
أنت لم تُجيب
هل زواج المُتعة يُحصن أم لا ؟!
(ومن قال لك ان هذا من شروط الزواج )
أنا لم اسألك هل هي شرط أم لا
أنا سألت هل ترضى أن تتمتع زوجتك أو أمك أو أختك ؟!
وسؤال ثالث إن تكرمتم
هل إن قُلت لك بأنك إبن مُتعة تَغضب أم لا ؟!
أتمنى الإجابة .
- حربموالي جديد
- عدد المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 07/01/2012
رد: المتعتان في السنة والقران
الأحد يناير 08, 2012 5:04 am
ارد على المستسلمة انتي لا تردين على شبهته بل تردين على رواتكم عن المتعة اما عندنا فهي ثابتة في كتاب الله وسنة رسوله وبالتالي ردكي باطل
- زائرزائر
رد: المتعتان في السنة والقران
الأحد يناير 08, 2012 9:21 am
حرب إذًا أنت لا تُؤمن بالسنة ! ومن لم يُؤمن بالسنة فهذا كافر والعياذ بالله
لماذا لاتقبل بالأحاديث المروية عن الرسول صلى الله عليه وسلم
أم أنت لا تأخذ إلا عن جعفر الصادق رضي الله عنه !!!!
وإن أتيتك من كُتبك أنها محرمة ماذا تقول ؟!!!
لماذا لاتقبل بالأحاديث المروية عن الرسول صلى الله عليه وسلم
أم أنت لا تأخذ إلا عن جعفر الصادق رضي الله عنه !!!!
وإن أتيتك من كُتبك أنها محرمة ماذا تقول ؟!!!
- حربموالي جديد
- عدد المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 07/01/2012
رد: المتعتان في السنة والقران
الأحد يناير 08, 2012 10:59 pm
احاديث المتعة يا مستسلمة موجوده في البخاري ولكن لا تعمى الابصار تعمى القلوب التي في الصدور وانا نعم لا آخذ الا عن جعفر الصادق
- زائرزائر
رد: المتعتان في السنة والقران
الإثنين يناير 09, 2012 3:14 am
جميل
إِذًا مارأيك بهذا ؟!
زواج المُتعة من كُتـــــب الشِّيـــــــعة :
الادلة من كتب الشيعة على تحريم المتعة
أ ) عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
( حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم نكاح المتعة ولحوم الحُمُر الأهلية يوم خيبر )
( الأستبصار للطوسي ج 2 ص 142
وكتاب وسائل الشيعة للعاملي ج 21 ص 12 )
ب) وسئل جعفر بن محمد ( الأمام الصادق ) عن المتعة فقال :
( ماتفعله عندنا إلا الفواجر ) .
( بحار الأنوار للمجلسي – الشيعي – ج 100 ص 318 )
ج) وهذا علي بن يقطين قال: سألت أبا الحسن(ع) (موسى الكاظم) عن المتعة فقال :
وما أنت وذاك فقد أغناك الله عنها.
خلاصة الإيجاز في المتعة للمفيد ص 57
والوسائل 14/449
ونوادر أحمد ص 87 ح 199
الكافي ج5 ص 452
د) وعن المفضل قال:
سمعت أبا عبد الله يقول (ع) يقول في المتعة:
دعوها ، أما يستحي أحدكم أن يرى في موضع العورة فيحمل ذلك على صالحي إخوانه وأصحابه؟!
الكافي 5/453 ،
البحار 100وكذلك 103/311
والعاملي في وسائله 14/450 ،
والنوري في المستدرك 14/455
ه ) وعن عبد الله بن سنان قال: سألت أبا عبد الله (ع) عن المتعة فقال:
لا تدنس بها نفسك !
مستدرك الوسائل ج 14 ص 455 .
و ) وعن زرارة قال: جاء عبد الله بن عمير (أي سُني) إلى أبي جعفر (ع) –أي الباقر: ما تقول في متعة النساء؟ فقال أبو جعفر (ع): أحلها الله في كتابه وعلى لسان نبيه ، فهي حلال إلى يوم القيامة …-وذكر كلاما طويلا- ثم قال أبو جعفر(ع) لعبد الله بن عمير: هلم ألاعنك (يعني على أنّ المتعة حلال ) فأقبل عليه عبد الله بن عمير وقال:
يسرك أن نسائك وبناتك وأخواتك وبنات عمك يفعلن ذلك؟! يقول:
فأعرض عنه أبو جعفر وعن مقالته حين ذكر نساءه وبنات عمه .
وهذا في مستدرك الوسائل ج 14 ص 449
ز) ولم يكتف الصادق بالزجر والتوبيخ لأصحابه في ارتكابهم الفاحشة ، بل إنه صرّح بتحريمها : عن عمّار قال : قال أبو عبد الله عليه السلام لي ولسليمان بن خالد : قد حرّمت عليكما المتعة
« الفروع من الكافي » 2 / 48 ،
« وسائل الشيعة » 14/450
........
ننتظر تعليقك يامن لا تُؤمن بسنة الرسُول صلى الله عليه سلم , فقط تُؤمن بأقوال جعفر الصادق الذي كذبتم عليه
قال تعالى :"وما آتاكم الرسُول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا "
....
إِذًا مارأيك بهذا ؟!
زواج المُتعة من كُتـــــب الشِّيـــــــعة :
الادلة من كتب الشيعة على تحريم المتعة
أ ) عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
( حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم نكاح المتعة ولحوم الحُمُر الأهلية يوم خيبر )
( الأستبصار للطوسي ج 2 ص 142
وكتاب وسائل الشيعة للعاملي ج 21 ص 12 )
ب) وسئل جعفر بن محمد ( الأمام الصادق ) عن المتعة فقال :
( ماتفعله عندنا إلا الفواجر ) .
( بحار الأنوار للمجلسي – الشيعي – ج 100 ص 318 )
ج) وهذا علي بن يقطين قال: سألت أبا الحسن(ع) (موسى الكاظم) عن المتعة فقال :
وما أنت وذاك فقد أغناك الله عنها.
خلاصة الإيجاز في المتعة للمفيد ص 57
والوسائل 14/449
ونوادر أحمد ص 87 ح 199
الكافي ج5 ص 452
د) وعن المفضل قال:
سمعت أبا عبد الله يقول (ع) يقول في المتعة:
دعوها ، أما يستحي أحدكم أن يرى في موضع العورة فيحمل ذلك على صالحي إخوانه وأصحابه؟!
الكافي 5/453 ،
البحار 100وكذلك 103/311
والعاملي في وسائله 14/450 ،
والنوري في المستدرك 14/455
ه ) وعن عبد الله بن سنان قال: سألت أبا عبد الله (ع) عن المتعة فقال:
لا تدنس بها نفسك !
مستدرك الوسائل ج 14 ص 455 .
و ) وعن زرارة قال: جاء عبد الله بن عمير (أي سُني) إلى أبي جعفر (ع) –أي الباقر: ما تقول في متعة النساء؟ فقال أبو جعفر (ع): أحلها الله في كتابه وعلى لسان نبيه ، فهي حلال إلى يوم القيامة …-وذكر كلاما طويلا- ثم قال أبو جعفر(ع) لعبد الله بن عمير: هلم ألاعنك (يعني على أنّ المتعة حلال ) فأقبل عليه عبد الله بن عمير وقال:
يسرك أن نسائك وبناتك وأخواتك وبنات عمك يفعلن ذلك؟! يقول:
فأعرض عنه أبو جعفر وعن مقالته حين ذكر نساءه وبنات عمه .
وهذا في مستدرك الوسائل ج 14 ص 449
ز) ولم يكتف الصادق بالزجر والتوبيخ لأصحابه في ارتكابهم الفاحشة ، بل إنه صرّح بتحريمها : عن عمّار قال : قال أبو عبد الله عليه السلام لي ولسليمان بن خالد : قد حرّمت عليكما المتعة
« الفروع من الكافي » 2 / 48 ،
« وسائل الشيعة » 14/450
........
ننتظر تعليقك يامن لا تُؤمن بسنة الرسُول صلى الله عليه سلم , فقط تُؤمن بأقوال جعفر الصادق الذي كذبتم عليه
قال تعالى :"وما آتاكم الرسُول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا "
....
ابن الاشترالمشرف العام
- عدد المساهمات : 1250
تاريخ التسجيل : 16/01/2012
العمر : 52
الموقع : igsoft.yoo7.com
رد: المتعتان في السنة والقران
الأربعاء يناير 18, 2012 12:46 pm
الروايات التي نقلتها كحمال الاسفار كلها اما مبترة او مدلسة او لا وجود لها فقد درستها سابقا .
واما قولك انه يحصن ام لا فهذا لا علاقة له بالموضوع
واما قبولنا بها من عدمها فلا يغير من الحلية شيء فالله تعالى احل للرجل اربع نساء ولكن الزوجة تعتبره كفرا .
واما قولك انه يحصن ام لا فهذا لا علاقة له بالموضوع
واما قبولنا بها من عدمها فلا يغير من الحلية شيء فالله تعالى احل للرجل اربع نساء ولكن الزوجة تعتبره كفرا .
- خطاب السنهموالي جديد
- عدد المساهمات : 119
تاريخ التسجيل : 02/07/2011
رد: المتعتان في السنة والقران
الأربعاء يناير 18, 2012 1:31 pm
مارايك بهذه الروايه يا اشتر
الباقر يحل المتعة لنساء المسلمين ويحرمها على نسائها ويتراجع عندما يصل الامر الي نسائه فهل هذا مقبول من امام !!
** عن زراة قال جاء عبد الله بن عمير ( وعبد الله هذا سني ) الي ابي جعفر ( الباقر ) فقال ما تقول في متعة النساء؟ فقال ابو جعفر احلها الله في كتابه وعلي لسانه نبيه فهي حلال الي يوم القيامة وذكر كلاما طويلا , ثم قال ابو جعفر لعبدالله بن عمير هلم الي ألاعنك ( اي في انها صحيحه ) فأقبل عليه عبدالله بن عمير وقال ايسرك ان نسائك وبناتك واخواتك وبنات عمك يفعلن ذلك؟ يقول فاعرض عنه ابو جعفر وعن مقالته عندما ذكر له نسائه وبناته وبنات عمه . مستدرك الوسائل ج 14 ص 449 /بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 100 - ص 317 - 318
حكم علمائك على الرواية
- ( مجلسي حسن20 /228 – بهبودي صحيح3/ 45)
:: لماذا يحللها المعصوم لامهاتكم وبناتكم واخواتكم ويحرمها على بناته !!!
الباقر يحل المتعة لنساء المسلمين ويحرمها على نسائها ويتراجع عندما يصل الامر الي نسائه فهل هذا مقبول من امام !!
** عن زراة قال جاء عبد الله بن عمير ( وعبد الله هذا سني ) الي ابي جعفر ( الباقر ) فقال ما تقول في متعة النساء؟ فقال ابو جعفر احلها الله في كتابه وعلي لسانه نبيه فهي حلال الي يوم القيامة وذكر كلاما طويلا , ثم قال ابو جعفر لعبدالله بن عمير هلم الي ألاعنك ( اي في انها صحيحه ) فأقبل عليه عبدالله بن عمير وقال ايسرك ان نسائك وبناتك واخواتك وبنات عمك يفعلن ذلك؟ يقول فاعرض عنه ابو جعفر وعن مقالته عندما ذكر له نسائه وبناته وبنات عمه . مستدرك الوسائل ج 14 ص 449 /بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 100 - ص 317 - 318
حكم علمائك على الرواية
- ( مجلسي حسن20 /228 – بهبودي صحيح3/ 45)
:: لماذا يحللها المعصوم لامهاتكم وبناتكم واخواتكم ويحرمها على بناته !!!
- زائرزائر
رد: المتعتان في السنة والقران
الأربعاء يناير 18, 2012 1:48 pm
الروايات التي نقلتها كحمال الاسفار كلها اما مبترة او مدلسة او لا وجود لها فقد درستها سابقا
نُريد منك الروايات كاملة كما تدعي بأنك درستها !
واما قولك انه يحصن ام لا فهذا لا علاقة له بالموضوع
بل له علاقة
لأنه يأتي بالآية التي تدل على الزواج الشرعي ويقول بأنها في المتعة !
واما قبولنا بها من عدمها فلا يغير من الحلية شيء فالله تعالى احل للرجل اربع نساء ولكن الزوجة تعتبره كفرا
مادخل تعدد الزوجات !
هل ترضى المتعة لزوجتك أو أمك أو أختك ؟!
......
- ابن الاشترالمشرف العام
- عدد المساهمات : 1250
تاريخ التسجيل : 16/01/2012
العمر : 52
الموقع : igsoft.yoo7.com
رد: المتعتان في السنة والقران
الأربعاء يناير 18, 2012 11:22 pm
الان لنناقش رواياتك :
هذا الحديث ضعيف بالحسين بن علوان الزيدي ..
هذه الرواية تحمل على الكراهة وليس التحريم .
الان بالنسبة لمسألة الاحصان فلو تكرمت وفسرت الاحصان ما هو في رأيك حتى اجيبك عليه .
ومسألة المقارنة بين تعدد الزوجات والمتعة فهو من باب القياس باتحاد العلة فالتعدد شرعه الله وترفضه الزوجات والمتعة حللها الله وحرمتها الحكومات الظالمة حتى اصبحت امرا مستهجننا فاستبدلوها بالمسيار والسياحي ووووو.
زواج المُتعة من كُتـــــب الشِّيـــــــعة :
الادلة من كتب الشيعة على تحريم المتعة
أ ) عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
( حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم نكاح المتعة ولحوم الحُمُر الأهلية يوم خيبر )
( الأستبصار للطوسي ج 2 ص 142
وكتاب وسائل الشيعة للعاملي ج 21 ص 12 )
هذا الحديث ضعيف بالحسين بن علوان الزيدي ..
ب) وسئل جعفر بن محمد ( الأمام الصادق ) عن المتعة فقال :
( ماتفعله عندنا إلا الفواجر ) .
( بحار الأنوار للمجلسي – الشيعي – ج 100 ص 318 )
هذه الرواية تحمل على الكراهة وليس التحريم .
ايضا لا دلالة فيه على الحرمة لعدم التصريح بالتحريم بل قال ان الله اغناه بوجود زوجة دائمة والمتعة رخصة للمحتاج .ج) وهذا علي بن يقطين قال: سألت أبا الحسن(ع) (موسى الكاظم) عن المتعة فقال :
وما أنت وذاك فقد أغناك الله عنها.
خلاصة الإيجاز في المتعة للمفيد ص 57
والوسائل 14/449
ونوادر أحمد ص 87 ح 199
الكافي ج5 ص 452
د) وعن المفضل قال:
سمعت أبا عبد الله يقول (ع) يقول في المتعة:
دعوها ، أما يستحي أحدكم أن يرى في موضع العورة فيحمل ذلك على صالحي إخوانه وأصحابه؟!
الكافي 5/453 ،
البحار 100وكذلك 103/311
والعاملي في وسائله 14/450 ،
والنوري في المستدرك 14/455
لو صحت فإنهما تشيران إلى أن هذا الأمر قد أصبح منبوذاً يشنعون به على فاعله ويعيرونه به ولعل ذلك بسبب الحملة الإعلامية المعادية من قبل القائلين بالتحريم التي يعتبرونها من الزنا والفجور هذا.ه ) وعن عبد الله بن سنان قال: سألت أبا عبد الله (ع) عن المتعة فقال:
لا تدنس بها نفسك !
مستدرك الوسائل ج 14 ص 455 .
لا تدل على الحرمة لأنها في بدايتها صريحة تأكيد العلمية, حيث قال الإمام (عليه السلام) أحلها الله في كتابه وعلى لسان نبيه (صلى الله عليه وآله) فهي حلال إلى يوم القيامة ثم ان إعراض الإمام عند ذكر بناته ونساءه لا يدل على الحرمة والذي يكشف لنا سبب الإعراض ما جرى بين أبو حنيفة وصاحب الطاق حيث قال أبو حنيفة لصاحب الطاق يا أبا جعفر ما تقول في المتعة تزعم أنها حلال,قال: نعم قال فما يمنعك ان تأمر نساءك يستمعن ويكسبن عليك, فقال له أبو جعفر ليس كل الصناعات يرغب فيها وان كانت حلالاً وللناس أقداره ومراتب يرفعون أقدارهم ولكن ما تقول يا أبا حنيفة في النبيذ أتزعم أنه حلال,قال:نعم قال فما يمنعك أن تقصد نساءك في الحوانيت نباذات فيكسبن عليك فقال أبو حنيفة واحدة بواحدة وسهمك أنفذ.و ) وعن زرارة قال: جاء عبد الله بن عمير (أي سُني) إلى أبي جعفر (ع) –أي الباقر: ما تقول في متعة النساء؟ فقال أبو جعفر (ع): أحلها الله في كتابه وعلى لسان نبيه ، فهي حلال إلى يوم القيامة …-وذكر كلاما طويلا- ثم قال أبو جعفر(ع) لعبد الله بن عمير: هلم ألاعنك (يعني على أنّ المتعة حلال ) فأقبل عليه عبد الله بن عمير وقال:
يسرك أن نسائك وبناتك وأخواتك وبنات عمك يفعلن ذلك؟! يقول:
فأعرض عنه أبو جعفر وعن مقالته حين ذكر نساءه وبنات عمه .
وهذا في مستدرك الوسائل ج 14 ص 449
في (رسالة المتعة/للشيخ المفيد) في رواية عن الصادق(عليه السلام) أنه ذكر سبب تحريم المتعة على بعض أصحابه فقال لإسماعيل الجعفي وعمار الساباطي حرمت عليكما المتعه من قبل ما دمتما تدخلان علي, وذلك لأني أخاف تؤخذا فتضربا وتشهرا فيقال هؤلاء أصحاب جعفر, وفي الرواية المذكورة يوضع نفس السبب حيث يقول الإمام (عليه السلام) قد حرمت عليكما المعة من قبلي ما دمتما بالمدينة لأنكما تكثران الدخول علي وأخاف أن تؤخذ فيقال هؤلاء أصحاب جعفر.ز) ولم يكتف الصادق بالزجر والتوبيخ لأصحابه في ارتكابهم الفاحشة ، بل إنه صرّح بتحريمها : عن عمّار قال : قال أبو عبد الله عليه السلام لي ولسليمان بن خالد : قد حرّمت عليكما المتعة
« الفروع من الكافي » 2 / 48 ،
« وسائل الشيعة » 14/450
الان بالنسبة لمسألة الاحصان فلو تكرمت وفسرت الاحصان ما هو في رأيك حتى اجيبك عليه .
ومسألة المقارنة بين تعدد الزوجات والمتعة فهو من باب القياس باتحاد العلة فالتعدد شرعه الله وترفضه الزوجات والمتعة حللها الله وحرمتها الحكومات الظالمة حتى اصبحت امرا مستهجننا فاستبدلوها بالمسيار والسياحي ووووو.
- زائرزائر
رد: المتعتان في السنة والقران
الثلاثاء يناير 24, 2012 10:32 am
اقتباس: ب) وسئل جعفر بن محمد ( الأمام الصادق ) عن المتعة فقال :
( ماتفعله عندنا إلا الفواجر ) .
( بحار الأنوار للمجلسي – الشيعي – ج 100 ص 318 )
هذه الرواية تحمل على الكراهة وليس التحريم .
الكراهة !!
يقول لا تفعلها إلا الفواجر , يعني الزانيات فهل هذا كراهة !!
طَيب عُلمؤك يقولون بأنها حلال ولم يقولوا بأنها مكروهة كما تقُول !
أنظر
لو صحت فإنهما تشيران إلى أن هذا الأمر قد أصبح منبوذاً يشنعون به على فاعله ويعيرونه به ولعل ذلك بسبب الحملة الإعلامية المعادية من قبل القائلين بالتحريم التي يعتبرونها من الزنا والفجور هذا.
اقتباس: ه ) وعن عبد الله بن سنان قال: سألت أبا عبد الله (ع) عن المتعة فقال:
لا تدنس بها نفسك !
مستدرك الوسائل ج 14 ص 455 .
الزنا والفجور قالها معصومكم في الحديث السابق
[quote] عن زراة قال جاء عبد الله بن عمير ( وعبد الله هذا سني ) الي ابي جعفر ( الباقر ) فقال ما تقول في متعة النساء؟ فقال ابو جعفر احلها الله في كتابه وعلي لسانه نبيه فهي حلال الي يوم القيامة وذكر كلاما طويلا , ثم قال ابو جعفر لعبدالله بن عمير هلم الي ألاعنك ( اي في انها صحيحه ) فأقبل عليه عبدالله بن عمير وقال ايسرك ان نسائك وبناتك واخواتك وبنات عمك يفعلن ذلك؟ يقول فاعرض عنه ابو جعفر وعن مقالته عندما ذكر له نسائه وبناته وبنات عمه . مستدرك الوسائل ج 14 ص 449 /بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 100 - ص 317 - 318
حكم علمائك على الرواية
- ( مجلسي حسن20 /228 – بهبودي صحيح3/ 45)
/quote]
أعرض عنه عندما ذكر نساؤه , أي أنه لا يرضاها عليهن
وإن كانت حلال كما يقول في البداية !
في (رسالة المتعة/للشيخ المفيد) في رواية عن الصادق(عليه السلام) أنه ذكر سبب تحريم المتعة على بعض أصحابه فقال لإسماعيل الجعفي وعمار الساباطي حرمت عليكما المتعه من قبل ما دمتما تدخلان علي, وذلك لأني أخاف تؤخذا فتضربا وتشهرا فيقال هؤلاء أصحاب جعفر, وفي الرواية المذكورة يوضع نفس السبب حيث يقول الإمام (عليه السلام) قد حرمت عليكما المعة من قبلي ما دمتما بالمدينة لأنكما تكثران الدخول علي وأخاف أن تؤخذ فيقال هؤلاء أصحاب جعفر.
يعني أنه يخشى أن يقولوا عليه أن أصحابه يتمتعون , فهذا يُسيء إليه .
إِذًا هو يكرهها ولا يرضا أن يكون أصحابه يتمتعون
....
بينما لو نأتي إلى روايات أخرى نجده يحث عليها وأنها قربة لله وأن المتمتعة مغفور لها والتي لا تتمتع ملعونه !!
المتعة لها فضل عظيم عند المسلمين - والعياذ بالله - جاء في كتاب ( منهج الصادقين ) لفتح الله الكاشاني عن الصادق بأن المتعة من ديني ودين آبائي، فالذي يعمل بها يعمل بديننا والذي ينكرها ينكر ديننا، بل إنه يدين بغير ديننا، وولد المتعة أفضل من ولد الزوجة الدائمة، ومنكر المتعة كافر مرتد.(1)
(1) منهج الصادقين، للملا فتح الله الكاشاني، ص 356
وعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال ( يروون عنه) : قال الله عز وجل : إني غفرت للمتمتعين من النساء ! المستدرك (مستدرك الوسائل)الجزء 14 ص 452.
وعن محمد بن مسلم قال : قال لي أبو عبد الله : تمتعت ؟! قلت لا . قال : لا تخرج من الدنيا حتى تحيي السنة ! هذا في وسائل الشيعة جزء 21 ص 15 .
فكيف نُوفق بين روايات [الكراهة] كما تقول , [مع أنه واضح التحريم فيها]
وبين روايات أنها حلال وقربة لله وو !!
وأيضًا أنظر
https://www.youtube.com/watch?v=vgePUEMddG8
الان بالنسبة لمسألة الاحصان فلو تكرمت وفسرت الاحصان ما هو في رأيك حتى اجيبك عليه .
ذكرتني بالشيخ العرعر سأل مناظر شيعي : هل أبو بكر وعمر مؤمنين أم كافرين
انحشر الرافضي قال هو أنتا بتعرف ايه يعني مؤمن ؟ ههههه
ولكي اسهل عليك المهمة
أنظر لهذه الرواية ثُم علق
عن إسحاق بن عمار قال : سألت أبا إبراهيم عليه السلام (موسى الكاظم) عن الجل إذا هو زنا وعنده الأمة يطأها ، تحصنه الأمة ، قال : نعم . قال : فأن كانت عنده امرأة متعة أتحصِّنُهُ ، قال : لا ، إنما هو على الشيء الدائم عنده . وهذا في وسائل الشيعة جـ 28 ص ( 68 )
ومسألة المقارنة بين تعدد الزوجات والمتعة فهو من باب القياس باتحاد العلة فالتعدد شرعه الله وترفضه الزوجات والمتعة حللها الله وحرمتها الحكومات الظالمة حتى اصبحت امرا مستهجننا فاستبدلوها بالمسيار والسياحي ووووو
السياحي :scratch:
لا يكون ماخذ هذا الحكم من جريدة أو مسلسل زي بعض الرواافض يحتجون بها علينا !
لا تدنس نفسك بها يابن الأشتر
ولا تدافع عن حليتها , فلا يفعلنها إلا الفواجر !
- ابن الاشترالمشرف العام
- عدد المساهمات : 1250
تاريخ التسجيل : 16/01/2012
العمر : 52
الموقع : igsoft.yoo7.com
رد: المتعتان في السنة والقران
الثلاثاء يناير 24, 2012 11:36 am
كل ما كتبتيه تناقضات واباطيل
اقول كراهة تقولين حلال وهل المكروه محرم ؟
الرجاء اذكري الردود بعلمية
اقول كراهة تقولين حلال وهل المكروه محرم ؟
الرجاء اذكري الردود بعلمية
- زائرزائر
رد: المتعتان في السنة والقران
الثلاثاء يناير 24, 2012 5:38 pm
..........
عندما اسألك عن شيء ما وهو في الشرع مكروه.
فهل ستقول حلال أم ستقول مكروه !
وعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال ( يروون عنه) : قال الله عز وجل : إني غفرت للمتمتعين من النساء ! المستدرك (مستدرك الوسائل)الجزء 14 ص 452.
وعن محمد بن مسلم قال : قال لي أبو عبد الله : تمتعت ؟! قلت لا . قال : لا تخرج من الدنيا حتى تحيي السنة ! هذا في وسائل الشيعة جزء 21 ص 15 .
فكيف نُوفق بين روايات [الكراهة] كما تقول , [مع أنه واضح التحريم فيها]
وبين روايات أنها حلال وقربة لله وو !!
كل ما كتبتيه تناقضات واباطيل
اقول كراهة تقولين حلال وهل المكروه محرم ؟
الرجاء اذكري الردود بعلمية
عندما اسألك عن شيء ما وهو في الشرع مكروه.
فهل ستقول حلال أم ستقول مكروه !
وعن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال ( يروون عنه) : قال الله عز وجل : إني غفرت للمتمتعين من النساء ! المستدرك (مستدرك الوسائل)الجزء 14 ص 452.
وعن محمد بن مسلم قال : قال لي أبو عبد الله : تمتعت ؟! قلت لا . قال : لا تخرج من الدنيا حتى تحيي السنة ! هذا في وسائل الشيعة جزء 21 ص 15 .
فكيف نُوفق بين روايات [الكراهة] كما تقول , [مع أنه واضح التحريم فيها]
وبين روايات أنها حلال وقربة لله وو !!
- ابن الاشترالمشرف العام
- عدد المساهمات : 1250
تاريخ التسجيل : 16/01/2012
العمر : 52
الموقع : igsoft.yoo7.com
رد: المتعتان في السنة والقران
الأربعاء يناير 25, 2012 12:06 am
نحن نقر ونتعبد لله تعالى بحلية المتعة وكراهتها عرفية وليست شرعية وعليك التفريق بينهما !!
ولدينا الادلة التي اوردتها مرار وتكرار ولم يفندها احد منكم لا في هذا المنتدى ولا في غيره
وعندما اضع الادلة في منتدياتكم يبادرون لحذفها لعلهم يطفئون الحق بالحذف ؟؟
ولدينا الادلة التي اوردتها مرار وتكرار ولم يفندها احد منكم لا في هذا المنتدى ولا في غيره
وعندما اضع الادلة في منتدياتكم يبادرون لحذفها لعلهم يطفئون الحق بالحذف ؟؟
- زائرزائر
رد: المتعتان في السنة والقران
الجمعة يناير 27, 2012 2:07 am
نحن نقر ونتعبد لله تعالى بحلية المتعة وكراهتها عرفية وليست شرعية وعليك التفريق بينهما !!
وفق لي بين حليتها شرعًا وبين قول معصومكم لاتفعله عندنا إلا الفواجر !
هل الله تعالى يحلل الفجور !؟
ولتعلم أنكم أنتم فقط يالاثنا عشرية الذين تقولون بأنها حلال
أما الزيدية والأباضية وغيرها من فرق الشيعة فهم يرونها مُحرمة ولا يقبلونها
فقد تجاوزتم كل طوائفكم في الفجور
ولدينا الادلة التي اوردتها مرار وتكرار ولم يفندها احد منكم لا في هذا المنتدى ولا في غيره
هاتها دليل دليل
مع أن الروايات التي تحرمها في كُتبك كافية
ولكن صاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل !!
وعندما اضع الادلة في منتدياتكم يبادرون لحذفها لعلهم يطفئون الحق بالحذف ؟؟
سُبحان الله !
وماهو المُنتدى الذي وضعتها فيه وحذفوه !؟
لديك منتديات الدفاع عن السنة
ومنتديات الدفاع عن الصحابة
ومنتديات السرداب
ومنتديات العمامة
ومنتديات المنهج
وغيرها الكثير ممن تقبل بمحاورة المذاهب الأخرى
فهل من هذه المنتديات حذفوا موضوعك ؟!
يطفئون الحق بالحذف ؟؟
وأي حق في المتعة ياهذا ؟!
وقد قال معصومكم بأنها لا يفعلها إلا الفواجر !
سؤال أخير أتمنى تُجيب لأنك تقول بأنك تتعبد لله تعالى بحلية المُتعة
فهل ترضى المُتعة على زوجتك أو أمك أو أختك ؟!
أجب بنعم أو لا
الحمد لله الذي عافنا مما ابتلاكم به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا
- ابن الاشترالمشرف العام
- عدد المساهمات : 1250
تاريخ التسجيل : 16/01/2012
العمر : 52
الموقع : igsoft.yoo7.com
رد: المتعتان في السنة والقران
الجمعة يناير 27, 2012 4:16 am
كما قلت انها المتعة وصلت مرحلة عند الناس انه لا يفعلها الا الفواجر وهذا ما عناه الاماموفق لي بين حليتها شرعًا وبين قول معصومكم لاتفعله عندنا إلا الفواجر !
والحرمة لا تاتي من دليل واحد بل من مجموع الادلة فدعي التحايل .
وان الاثنى عشرية هي من يحللها فقط فلا ضير فيه فهناك الكثير من الامور التي يحللها مذهب واحد ويحرمها البقية فما المشكلة !!
هل انا لا عمل لي الا ان اورد الادلة كلما طلبها احد منكم !!هاتها دليل دليل
مع أن الروايات التي تحرمها في كُتبك كافية
ولكن صاحب الهوى لا يكفيه ألف دليل !!
لقد ذكرتها في المواضيع الخاصة بالمتعة وانتم لم تردوا على واحد منها من ايام ولكم المجال اجيبي كل يوم على واحد فانا غير مستعجل وصبري طويل .
فهل من هذه المنتديات حذفوا موضوعك ؟!
نعم هذه المنتديات وكل مافيها غباء وقلة ادب وحذف وتهكير على حاسبات الموالين .
فلعن الله الظالمين المنافقين اين ما كانوا .
سؤال أخير أتمنى تُجيب لأنك تقول بأنك تتعبد لله تعالى بحلية المُتعة
فهل ترضى المُتعة على زوجتك أو أمك أو أختك ؟!
أجب بنعم أو لا
والله هذا السؤال الغبي اجبت عليه اكثر من مرة في هذا المنتدى
اتذكرين عندما قارنته بالزواج الدائم باكثر من واحدة وكره وعدم رضا النساء به اي زوجة الان تفضل الموت على ان يتزوج زوجها امرأة اخرى فهل هذا يعني حرمة الزواج من اكثر من واحدة .
اختي الدين لا يناقش بهذه الطريقة .
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى